أكدت مصادر متطابقة أن عددا كبيرا من المساجد في قرى الأطلس الصغير والمتوسط عمدت إلى رفع العلم الامازيغي داخلها.
وحسب ما ذكره بعض الناشطين الأمازيغ فإن عدد المساجد التي أقدمت على هذه الخطوة يبلغ أزيد من 130 مسجدا، أغلبها موزعة على قرى في الأطلس، أغلبها تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
وتناقلت صفحات المتعاطفين مع الحركة الأمازيغية، خبر مفاده أن هذه الخطوة تأتي كتتويج لتشكيل حركة الأئمة الأمازيغ، المتشبعون بالمذهب المالكي المتنور والمناهض للإسلام الوهابي.

1 التعليقات:

  1. هدوا الفقها ديال عاش سيدنا عشنا و شفنا من يجب ان يحمي الدين و وحدة الامة يتاجر بدينه من اجل تراهات سياسية نحن مسلمين و لا يوجد فرق بيننا كلنا موحدين و عندما نقف امام الله لن يسالني هل كنت مالكيا او وهابيا يا جهلة اما الامازيغية فلا تساوي عند الله جناح بعوضة تبا لكم و لما تصنعون

    ردحذف

 
Test © جميع الحقوق محفوظة