أحجمت العديد من الصحف الوطنية والمواقع الإلكترونية عن انتقاد موازين، بعدما تم شراء صمت بعضها بإعلانات وإمدادات مالية. وبينما تعامل بعضها بذكاء مع الإشهار دون أن يوغل في الانتقاد، انخرط الآخرون في حملة ترد على منتقدي المهرجان.
وكما أن تعري “جيسي” أول أمس أحرج الجرائد والمواقع التي لم تجد كيف تتعامل مع الخبر، بعد أن تلقى بعضها اتصالات من المنظمين بأن “يبعدوا على هاذ النقاش” ،وهو ما وضع القائمين على المنابر المنخرطة في “الحملة التبجيلية في حرج، بعد أن تبين لها أن حتى شي حاجة ما فابور: “اعطيناكم إشهار سدو فمكوم”، يقول أحد الزملاء من قاعة تحرير جريدة يومية مغربية”.
لحظة على المحك تبين مدى استقلالية الصحافة الوطنية عن رأس المال، الذي يمكن أن يتحول إلى رقيب وموجه للخط التحريري.
أحجمت العديد من الصحف الوطنية والمواقع الإلكترونية عن انتقاد موازين، بعدما تم شراء صمت بعضها بإعلانات وإمدادات مالية. وبينما تعامل بعضها بذكاء مع الإشهار دون أن يوغل في الانتقاد، انخرط الآخرون في حملة ترد على منتقدي المهرجان.
وكما أن تعري “جيسي” أول أمس أحرج الجرائد والمواقع التي لم تجد كيف تتعامل مع الخبر، بعد أن تلقى بعضها اتصالات من المنظمين بأن “يبعدوا على هاذ النقاش” ،وهو ما وضع القائمين على المنابر المنخرطة في “الحملة التبجيلية في حرج، بعد أن تبين لها أن حتى شي حاجة ما فابور: “اعطيناكم إشهار سدو فمكوم”، يقول أحد الزملاء من قاعة تحرير جريدة يومية مغربية”.
لحظة على المحك تبين مدى استقلالية الصحافة الوطنية عن رأس المال، الذي يمكن أن يتحول إلى رقيب وموجه للخط التحريري.
وكتب أحد الفيسبوكين في حائطه : بعد دفاع الصحفي إسماعيل عزام عن مهرجان موازين وعن موقع
هسبريس الذي يشتغل معه وبعد حذف منشوره بعدما تعرض لوابل من الإنتقادات التي لم تعجبه وبعد دفاع
صفحة تقشاب سياسي عنه ونشرها لمنشور أرادت من خلاله محاولة تجميل صورته بعدما بات محل انتقاد
وتشكيك من مختلف المناضلين نطالب من ﺍﻷﺥ ﺍﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻋﺰﺍﻡ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﻣﻘﺎﻝ ﻳﻨﺘﻘﺪ فيه ﻣﻮﺍﺯﻳﻦ ﻛﻤﺎ ﻋﻬﺪﻧﺎﻩ
ﻭﻳﻨﺸﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﻫﺴﺒﺮﻳﺲ ﻭﻳﺴﻤﺢ ﻟﻨﺎ ﺑﺎﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻭﺍﻧﺘﻘﺎﺩ ﺍﻟﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻟﻴﺜﺒﺖ ﻟﻨﺎ ﺻﺤﺔ ﻛﻼﻣﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺸﺮﻫﺎ
وليعيد المصداقية لقلمه المكسور
أصلا الصحفي اسماعيل عزام عهدناه بمقالات تصيب صلب وصميم الموضوع
ردحذفلكن ما كتبه عن مهرجان موازين كان خطآ فادحا من طرفه
www.resinfo.tk